ولد الشيخ أحمد محمد زيدان عام 1332هـ في مكة المكرمة، وكان من أوائل من قادوا مسيرة الاتصالات الحديثة في المملكة العربية السعودية. تنقّل بين المناصب الفنية والقيادية، حتى أصبح أول سعودي يُرخص له بنداء لاسلكي رسمي HZ1HZ، وأحد مؤسسي البنية التحتية الوطنية للاتصالات. في هذه الصفحة، نستعرض لمحات من حياته، مُقسّمة إلى محطات رئيسية.
🟢 النشأة والتعليم
وُلد في مكة وتلقى تعليمه في مدرسة الفلاح ومدرسة الرحمانية، حيث برز تفوقه المبكر في العلوم والتقنية. جمع بين التعليم الديني والتقني، وعلّم نفسه الإنجليزية لدخول عالم الاتصالات.
🟣 المسيرة المهنية
بدأ كفني تلغراف ولاسلكي، ورافق الملك عبدالعزيز في رحلاته بالصحراء عبر “الشنطة الملكية”، وتدرّج حتى أصبح نائب وزير في أول وزارة للاتصالات.
🟡 محطات في حياته (تسلسل زمني)
سلسلة من المحطات التاريخية، موثقة بسنوات الإنجاز، من بدايته المبكرة حتى تقاعده عام 1972م. تسلسل زمني يروي قصة رجل في قلب التحوّل الوطني.
🔵 التكريم والإرث
حصل على أرفع وسام من الاتحاد الدولي للاتصالات عام 1978م، وسُمّي شارع باسمه في جدة، وأقيمت ندوات علمية تكريمية لمساهماته في تأسيس الاتصالات السعودية.
🟠 أسرة الشيخ أحمد زيدان
أب لتسعة أبناء وبنات، من بينهم مسؤولون ومهندسون بارزون. نعرض شجرة العائلة وصورًا حصرية من أرشيفه الشخصي، تخليدًا لعلاقته الوثيقة بعائلته.
🔴 في ذاكرتنا
تفاصيل وفاته في مكة عام 2010م، وأبرز ما كُتب وقيل عنه بعد رحيله، من كبار الشخصيات والمؤسسات، ودوره الذي لن يُنسى في خدمة الوطن.